أخبار عاجلة
الرئيسية / أخبار / مواطنات: المرأة القطرية أبهرت الجميع بقدراتها وتخطيها الصعاب
الدولة وفرت التعليم للمرأة
الدولة وفرت التعليم للمرأة

مواطنات: المرأة القطرية أبهرت الجميع بقدراتها وتخطيها الصعاب

ملاك لعباشي

أكدت عدد من المواطنات أن المرأة القطرية احتلت دورا بارزا في دولة قطر، حيث أصبحت تنافس الرجل في أعلى المناصب الإدارية والعلمية وقامت بدور حيوي وفعال من خلال إسهامها في شتى المجالات داخل المجتمع القطري وخارجه.
وقال المواطنات في استطلاع  رأي  إن المرأة في قطر تبوأت عددا من المناصب الأكثر تأثيرا، بالإضافة إلى مناصب قيادية بارزة في مختلف القطاعات.
وأكدت المواطنات  أن تميز المرأة القطرية يقف وراءه حرص الدولة على حمايتها وبأن تكون شريكا في مسيرة التنمية الشاملة.. وقالت المواطنات إن المرأة ما كان لها أن تحقق النجاحات لولا تشجيع ورؤية القيادة الحكيمة لدولة قطر ممثلة بحضرة صاحب السمو أمير البلاد المفدى، بجانب إصرارها واجتهادها ومواظبتها وصبرها لكي ترتقي أعلى المناصب التي أثبتت فيها جدارتها مما جعلها تحتل مكانة رفيعة وتحظى بسمعة حسنة ليس في الدول المجاورة فقط وإنما في العالم بأسره.

وأشارت المواطنات إلى أن قطر أبرزت الدور الجلي للمرأة وذلك بتعزيز دور المنظمات الاجتماعية التي تعنى بشؤونها، معبرة عن الإيمان العميق بمكانتها وقدرتها على تبوؤ أعلى المناصب وأداء الأدوار المنوطة بها بكل حيوية وفاعلية ومسؤولية.. ولفتت المواطنات إلى التخصصات التي اقتحمتها المرأة كالتربية والطيران والهندسة والطب والقانون والشؤون الدولية والشريعة والإعلام والآداب والفنون والعلوم التطبيقية بمختلف أنواعها.

وأضفن: إن قطر تؤمن بأهمية مشاركة المرأة بشكل كامل في مختلف المجالات السياسية والاقتصادية والاجتماعية، ويتجسد ذلك في سياساتها على المستويين المحلي والدولي، وأكدت الدولة في العديد من المحافل الدولية، أهمية إشراك المرأة في عمليات السلام، والأخذ بعين الاعتبار الحفاظ على حقوق المرأة والفتاة وتعزيز مشاركتها في المجتمع.

د. أسماء القره داغي: القانون يحمي المرأة

قالت المحامية د. أسماء علي القره داغي: تعد دولتنا الحبيبة من أولى الدول التي أولت اهتماماً كبيراً وخاصاً بالمرأة، حيث تم إشراك المرأة في الخطط المجتمعية وبرامج التنمية بما يتوافق مع سياسات وخطط ورؤية قطر الوطنية 2030، وقدمت الدولة للمرأة كل ما من شأنه تمكينها والنهوض بها وتعزيز مشاركتها في كافة المجالات، فقد أكد الدستـور القطري على مبدأ المساواة أمام القانون بين جميع المواطنين في الحقوق والواجبات وبغض النظر عن الجنس، بما يضمن حماية المرأة من كافة أشكال التمييز بحيث يتيح لها فرصاً متكافئة، تمكنها من بناء قدراتها وحماية وتعزيز حقوقها والمشاركة بشكل إيجابي في تنمية المجتمع، وانعكس ذلك على التشريعات القطرية بتعزيز دور وحقوق المرأة، وإزالة أوجه التمييز بينها وبين الرجل، وإرساء قواعد المساواة بينهما في شتى المجالات وتوفير الحماية القانونية لها حيث ميزتها التشريعات فى مختلف القوانين، التى جعلت من المرأة شريكا فى كافة المجالات تحت مظلة قانونية تضمن للمرأة المشاركة الفعالة، مع مراعاة طبيعتها، وخاصة فى مجال العمل باعتباره أول مسلك للمشاركة الفعالة فى المجتمع فقد أنشأ المشرع القطري نصوصاً خاصة للمرأة سواء كانت تعمل فى القطاع الحكومي أوالخاص، فقد وضع القانون القطري من خلال القانون رقم 14 لسنة 2004 بإصدار قانون العمل والقانون رقم 15 لسنة 2016 بإصدار قانون الموارد البشرية المدنية، قواعد تؤكد حقوق المرأة العاملة.
وأوضحت أن قطر تعد من الدول التي تحافظ على كرامة المرأة بشكل كبير وقدمت الدولة القطرية للمرأة كل ما من شأنه تعزيز مشاركتها في كافة المجالات، حيث إن المرأة هى حجر الأساس للأسرة، والأسرة هي نواة المجتمع، ولا شك أن الفترة الراهنة تشهد تطورا كبيرا فى دور المرأة بالمجتمع، حيث أصبحت المرأة ذات تأثير كبير فى جميع المجالات، فنجد أن هناك العديد من المحاميات اللواتي لهن حضور بارز فى ساحات المحاكم، وكذا على منصة القضاء، بما لها من هيبة ومكانة فى المجتمع، فضلا عن عضوية المرأة فى مجلس الشورى، لصناعة القرار وسن القوانين وأصبحت لدينا نساء متميزات، وحيث إن ذلك ليس وليد الصدفة أو اجتهادات فردية ولكن كان رؤية واضحة وعمل دؤوب من كافة المؤسسات، وكان الأساس لذلك هوالدستور والتشريعات القطرية التي ضمنت حقوق المرأة وعملت على تمكينها وبناء قدراتها وحمايتها أولا، وإبراز دورها في بناء المجتمع.

د.غادة كربون: التشريعات أولت المرأة كل الاهتمام

أكدت الدكتورة المحامية غادة محمد درويش كربون أن قطر أولت المرأة أهمية قصوى في جميع تشريعاتها، وعملت على تحديث الإجراءات الخاصة بالقوانين التي تعنى بالمرأة مثل قوانين الأسرة والعمل والتقاعد انطلاقا من الرؤية الثاقبة لحضرة صاحب السمو أمير البلاد المفدى حفظه الله، وبهدف ضمان جميع الحقوق القانونية والمالية والمهنية للمرأة في أي موقع من مواقع العمل وفي كل المجالات، منوهة أن مؤسسات الدولة تحرص على تذليل كل الصعوبات أمام المرأة في جميع القطاعات بهدف تهيئة الظروف أمامها للنهوض بالدولة وتعزيز مشاركتها الفاعلة في التنمية. ونوهت أن قطر أصدرت جملة من القوانين والإجراءات المرنة منها الدوام الجزئي للمرأة العاملة، وإمكانية مشاركتها في التنمية إلى جانب تربيتها لأبنائها، وأولوية التوظيف للمرأة الحاصلة على درجات جامعية وعلمية في جميع القطاعات لتشارك إلى جنب زميلها الرجل في مواقع العمل، ومشاركة المرأة في مجلس الشورى المنتخب ووجودها في مقاعد الحياة الانتخابية أسوة بالرجل لثقة الدولة في قدراتها ودورها في بناء الغد. وقد نجحت المرأة القطرية في تولي مسؤوليات قانونية كبيرة في كل القطاعات، منها العمل الدبلوماسي والعمل بقطاعات وزارة العدل وفي مجال الخبرة والمحاماة والعمل الأمني، كما شاركت بفعالية وكفاءة في انتخابات المجلس البلدي المركزي وفي انتخابات مجلس الشورى أضف إلى ذلك قدرتها على المشاركة في جميع إدارات المؤسسات الحكومية وغير الحكومية انطلاقاً من حرصها على النهوض بالمستقبل.

د.هلا السعيد: أصبحت شريكا في مسيرة التنمية

قالت د.هلا السعيد قطر الدوله المعطاءة بذلت جهدا كبيرا للنهوض بالدولة وبالشعب فكان لها بصمة بيضاء ظهرت على جميع فئات المجتمع ولجميع الجوانب اقتصادية اجتماعية سياسية سياحية صحية تعليمية ووجدت اهم استثمار هو الاستثمار بالانسان رجل او امرأة طفلا ام شابا، وبذلك ظهرت مجهودات القيادة الحكيمة لدولة قطر من أجل دعم المرأة القطرية في العديد من المجالات، لكي تحصل على كافة حقوقها ويتعزز دورها في المجتمع. ولتحقيق رؤية قطر الوطنية 2030 تهدف إلى مجتمع تتمكن فيه المرأة من القيام بدور هام ومؤثر في جميع مجالات الحياة، وتحرص الدولة على تحقيق الاتفاقيات والمواثيق الدولية التي صادقت عليها، والتي تؤكد على العمل على تمكين المرأة في المجتمع وبذلك أصبحت المرأة القطرية شريكا في مسيرة التنمية الشاملة.
وفرت قطر الدعم والمناخ المناسبين على كافة الأصعدة في كل ما يتعلق بالتعليم والصحة والرعاية، وهوما سمح للمرأة القطرية بأن تتبوأ مراكز ومناصب حساسة وقيادية في حكومة بلادها، فضلا عن ريادتها في مجالات مختلفة سواء داخل الدولة أوخارجها. وهنا يجدر لنا أن نذكر ما قدمته صاحبة السمو الشيخة موزا بنت ناصر من اهتمام بالمرأة القطرية من أجل إبراز دورها الكبير وتحفيزها للنهوض بدورها في الحياة الاجتماعية والعامة، بل ومساواتها بالرجل في الحقوق والواجبات. والأهم أن ظهر دور المرأة البارز في التنمية المستدامة والنهوض بمجتمعها جنبا إلى جنب مع الرجل. واهتمت قطر بتعليم المرأة بإنشاء جامعات عربية ودولية (المدينه التعليمه) للحصول على الفرص التعليمية وتدريب المرأة بحيث ترتقي بمهارتها الإدارية والقيادية، وشجعتها علي عمل البحوث والدراسات. كذلك اهتمت قطر بفئة المرأة من ذوي الإعاقة بتعليمها ووضع القوانين واللوائح التي تعمل على إدماجها وتمكينها بالمجتمع ووضع القوانين واللوائح التي أتاحت للمرأة ان تدخل الانتخابات ومجلس الشورى، وتشارك في العديد من المجالات، وحازت على أعلى المراتب العلمية في مختلف التخصصات، كما شغلت العديد من المناصب المهمة في البلاد. وبذلك نجدها لعبت دوراً محورياً في مجال التربية والتعليم، والصحة، والمؤسسات الخيرية، والفنون، والقانون، والأدب، والصحافة، والسياسة، والبنوك، والعديد من المجالات الأخرى.

فوزية المالكي: قطر تقدر شقائق الرجال

قالت فوزية المالكي: إن اليوم العالمي للمرأة تم اعتماده من قبل الأمم المتحده في 8 مارس عام 1977، وقد أسس أصلا هذا اليوم لما تعانية المرأة في الغرب من الاضطهاد وسلب للحقوق الاجتماعية والاقتصادية الخ، وقبل 14 قرنا كرم الاسلام المرأة وحررها من عبودية الرجل وظلمها اجتماعيا، أعطاها حقوقها بوصفها انسانة وكرمها بوصفها أنثى وفي هذا قول رسول الله صل الله عليه وسلم (إنما النساء شقائق الرجال)، ولطالما المجتمع القطري قبل اكتشاف البترول ينظر للمرأة بكل احترام وتبجيل، حيث إنها كانت تقوم مقام الرجل القطري عند سفرهم في رحلة الغوص لأشهر وهي تقوم برعاية أطفالها ورعاية حلال زوجها دون تنكر أو تمرد. لذلك مشاركة المرأة في الحياة العامة لم تواجه معارضة أوتحفظا مثل ما واجهته العديد من النساء في دول مجاورة. أصبحت المرأة القطرية رائدة في مجالات كثيرة سواء اقتصادية سياسية ثقافية الخ، وتقلدت المرأة القطرية مناصب قيادية في المحافل والمنظمات الدولية وفي مجالات عديدة علمية وبحثية. كذلك هناك تخصصات كانت حكرا على الرجال اما اليوم نرى المهندسة وقائدة الطائرة الحربية والمدنية وقد تكون الأقدر والأجدر من شقيقها الرجل في تحمل المسؤولية القيادية. تبقى المرأة القطرية هي الأم والأخت والزوجة والطبيبة والمعلمة والباحثة جنب الى جنب مع الرجل.

إيمان عبدالعزيز آل إسحاق: الدولة تحمي المرأة

أكدت إيمان عبدالعزيز آل إسحاق أن المرأة بدولة قطر أصبحت تنافس الرجل في أعلى المناصب الإدارية والعلمية، ويأتي ذلك ضمن التوجيهات الكريمة لحضرة صاحب السمو أمير البلاد المفدى. وحرصت الدولة بحماية للمرأة، وذلك بتعزيز دور المنظمات الاجتماعية التي تعنى بشؤونها معبرة عن الإيمان العميق بمكانة المرأة القطرية. بدأت بالتعليم بمدارس كانت بقيادة السيدة آمنة محمد، رحمها الله، ومنها انطلقت نهضة المرأة القطرية مبنية على أسس عليا وتنوعت التخصصات التي دخلتها المرأة كالتربية والطيران والهندسة والطب والقانون والشؤون الدولية والفنون والآداب وغيرها.. وما تزال المرأة القطرية تبهر الجميع بقدراتها وتخطيها الصعاب.
شاركت القطريات في الانتخابات البلدية التي بدأت عام 1998 بنسبة 47% بعد إقرار حقي الانتخاب والترشيح للمرأة القطرية في خطاب سمو الأمير في الدورة الاعتيادية لمجلس الشورى عام 1997، وكان لها نصيب في الفوز بمقعد. وبرزت المرأة القطرية في عدة مجالات مالية واستثمارية حيث أدارت سعادة الشيخة هنادي بنت ناصر آل ثاني شركة الاستثمار الأولى التي أنشئت في المنطقة، مؤكدة بذلك قدرة المرأة القطرية في تحمل الأدوار القيادية. ولو تحدثنا لن تكفينا الكلمات ولن تحتوينا العبارات، فالمرأة القطرية هي أم وهي موظفة.. وهي تكافح للتوافق بين هاتين الصفتين الأمومة والعمل، وخلال الجائحة بذلت جهدا كبيرا كطبيبة، وكانت هناك نماذج مشرفة من الطبيبات القطريات والمتطوعات بكل مكان.. المرأة القطرية شجعتها الدولة بكل قوانينها وتشريعاتها لصيانة حقوقها وكانت بجانب الرجل منافسة له بشتى المجالات.. لا ننسى الكاتبات القطريات ولا نتناسى فناناتنا التشكيليات، ولا نتناسى محارباتنا بالجيش وطياراتنا القطريات.. أين ما التفت بدولة قطر ستجد بصمات المرأة القطرية، ستجدها هنا وهناك، تضع بصماتها بكل فخر واعتزاز.. لكل امرأة بقطر ولكل أنثى أنتِ تستحقين كل الاحترام والوقار، ويوم بالسنة لا يكفي للحديث عنك وعن إنجازاتك.

إيمان الكواري: أثبتت جدارتها في كل المجالات

قالت إيمان الكواري: قد أولت دولة قطر ممثلة بحكومتها الرشيدة الدعم للمرأة القطرية و‏أصبحنا نراها في المحافل الدولية، المرأة أصبحت أقوى وساعدت في نهضة البلاد ‏كتفًا بكتف بجوار أخيها الرجل وقد أسندت أيضا لها بعض المناصب في كل المجالات، حيث تعد هي اللبنة الأساسية للمجتمع ووجودها ساهم في العديد من الانجازات المشرفة. دولة قطر قطعت شوطا متقدما في عملية القضاء على جميع أشكال التمييز ضد المرأة من خلال سعيها للمواءمة بين المعاهدات الدولية التي صادقت عليها وأدمجتها في التشريعات الوطنية مع أخذها في الاعتبار النصوص الإسلامية الداعمة لعمل المرأة”. فما دامت المرأة تحافظ على تعاليم دينها، فلا مانع من أن تتوظف وتعمل في أي موقع”. خصصت سيدات الأعمال القطريات جزءا من وقتهن وخبرتهن وأعمالهن بما يخدم العمل الاجتماعي، وأسهمن به بشكل لافت لدعم الأجيال القادمة من أبناء المجتمع، وبذلك أثبتت المرأة القطرية على الدوام جدارتها في كل المجالات، وأنها بحجم الثقة التي وضعتها فيها القيادة الرشيدة لدولة قطر للمساهمة بفاعلية كبيرة في مسيرة التنمية والنهضة الشاملة في البلاد لتقف إلى جانب الرجل في الصفوف الأمامية باذلة كل أوجه العطاء في سبيل تحقيق الإنجازات التي تحققها الدولة على كافة الصعد وفي جميع الميادين.

زينب الحاجي: نشكر ثقة الدولة بنا

قالت زينب الحاجي: إن المرأة قديما كانت مبادرة وذات احساس بالمسؤولية وفعالة في مجتمعها مشيرة إلى المغفور لها آمنة محمود الجيدة كأول معلمة في قطر، وغيرها الكثير من المربيات والمعلمات اللاتي تمرسن في فنون الحياة وشاطرن الرجال في ميادين الحياة، فنجدهن قد برعن في الخياطة والحياكة والغزل والطبابة والمداواة وحتى اشتهرت بعض أمهاتنا بالحكمة والمشورة والشجاعة. فقابلت دولتنا الحبيبة قطر وقيادتنا الحكيمة هذه المبادرات وهذه الروح المميزة لدى النساء باحتضانها وتوجيهها للنحو الأمثل وتمهيد الدرب لبنات ولسيدات قطر ليتبوأن المناصب التي يخدمن فيها شعبنا وينفعن أنفسهن ومجتمعهن، فنجد السيدات القطريات في كل المجالات بحيث أعجز عن التفكير في مجال لم تشارك فيه السيدة القطرية. فلدى كل منا معرفة بسيدة عصامية ثابرت واجتهدت ووصلت فكانت قدوة ونموذجا مشرفا.. ربت الأبناء وحافظت على بيتها ونالت من جهدها نصيبا بمساهمتها في المنظومة الاجتماعية والمهنية. وبالنظر الى أي مؤسسة حكومية اوخاصة تجد السيدات القطريات في الصدارة، وهذه نتيجة واضحة لاستثمار الدولة في العنصر النسائي، وإشراكها في جميع العمليات والخدمات وإيمان الدولة وقادتنا بأن المرأة القطرية تستحق الأفضل. فتجد أغلب النساء القطريات متيقظات وواعيات ومتمسكات بدينهن وعاداتهن وتقاليدهن وطباعهن الأصيلة ومتميزات في مناصبهن سواء كانت ربة بيت أم موظفة. نسأل الله أن يحفظهن ويسددهن للصواب من القول والفعل.

*المصدر ..الشرق

شاهد أيضاً

1323439-1

«الصحة»: الكويت حريصة على الارتقاء بحقوق المرأة

  في إطار الحرص على تعزيز التعاون الدولي وتبادل الخبرات في القضايا الإنسانية والصحية، استقبلت …

أضف تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Powered by moviekillers.com